أمنيتي
أحمد عبد الرحيم
يُحِبُّ «نَبيه» الطَّيَران. لِذا، طَلَبَ مِنَ الخاتَمِ المَسْحورِ أنْ يَطيرَ هُوَ وجيرانُهُ جَميعًا...طَبْعًا، كانَ في مُنْتَهى السَّعادَة!لَكِن، هَلَ شَعَرَ جيرانُهُ بِالسَّعادَةِ مِثْلَه؟!
أحمد عبد الرحيم
يُحِبُّ «نَبيه» الطَّيَران. لِذا، طَلَبَ مِنَ الخاتَمِ المَسْحورِ أنْ يَطيرَ هُوَ وجيرانُهُ جَميعًا...طَبْعًا، كانَ في مُنْتَهى السَّعادَة!لَكِن، هَلَ شَعَرَ جيرانُهُ بِالسَّعادَةِ مِثْلَه؟!
The content of this publication seems inappropriate and does not respect the terms and conditions of use? Click the link to signal this book .