ليلة القبض على الشبح
محمد سوداني
شاهَدَ «يوسُف» الأضْواءَ تَشْتَعِلُ وتَنْطَفِئُ بِسُرْعَةٍ كَبيرَةٍ في مَنْزِلِ العَمَّةِ «زينَة». ثُمَّ تَبِعَ ذَلِكَ صَوْتٌ مُخيفٌ يَنْبَعِثُ مِنْ داخِلِ إحْدى الغُرَف.فَماذا يَحْصُلُ في داخِلِ هَذا البَيْتِ المَهْجور؟