غطاء فريد
رغد الجرمقاني
تَجْتَمِعُ الصَّديقاتُ الأرْبَعُ عَلى مُساعَدَةِ العَمَّ «فَريد» لِيُواجِهَ بَرْدَ الشَّتاءِ القارِص، فَيُقَرِّرْنَ صِناعَةَ غِطاءٍ لَه، لَكِنْ هُناكَ مُشْكِلَةٌ! فَهُنَّ لا يَمْلِكْنَ ثَمَنَ القُماش، فَكَيْفَ سَيَصْنَعْنَ هَذا الغِطاء؟! هَلْ سَيَتَغَلَّبْنَ عَلى هَذِهِ المُشْكِلَةِ ويَنْجَحْنَ بِصِناعَةِ الغَطاء؟لِنَقْرَأْ هَذِهِ القِصَّة، لِنَسْتَلْهِم مِنْ شَخْصِيّاتِها كَيْفَ يُمْكِنُنا أنْ نَتَساعَدَ مَعَ بَعْضِنا بَعْضًا ونُساعِدَ الآخَرين.