مغامرة في عالم الألعاب
أحمد العبّاسي
ذَلِكَ العالَمُ السّاحِرُ الَّذي تُحِبُّه، هَلْ فَكَّرْتَ في دُخولِهِ بِنَفْسِكَ في يَوْمٍ ما؟! سَتُقاتِلُ الأشْرارَ وتُخَطِّطُ لِصَدِّ هُجومِهِم، سَتَكونُ أحَدُ الأبْطالِ لَكِنْ وكَكُلَّ الأبْطالِ لَدَيْكَ نُقْطَةُ ضُعْفٍ، والكَثيرُ مِنْ نِقاطِ القُوَّة... تَعَرَّفْ عَلَيْها واسْتَمْتِعْ بِمُغامَرَةٍ شَيِّقَةٍ تَحْبِسُ الأنْفاس... هَذا كُلُّهُ داخِلَ هَذِهِ الصَّفَحاتِ الحالِمَةِ والمُغامَرَةِ المُمْتِعَة.